بمناسبة حلول السنة الهجرية الجديدة، 1442، يسعدني أن أتقدم إلى أعضاء الجمعية المغربية للبحث التاريخي وجميع الباحثين، باسمي الخاص وباسم أعضاء مكتب الجمعية، بأصدق التهاني وأطيب المتمنيات والأماني، سائلة الله عز وجل أن يحقق آمالنا، ويمتعنا بالصحة والعافية، ويرفع عنا البلاء ويحمينا من كل مكروه، ويجعلها سنة يمن وخير وبركة على الجميع، إنه سميع مجيب، وكل عام وأنتم بخير.
لطيفة الگندوز
رئيسة الجمعية المغربية للبحث التاريخي