vendredi , avril 19 2024
أحدث الإضافات
Vous êtes ici: Accueil / Avec Les Chercheurs / (العربية) د. نجــاة الــمـريـنـي، القائد محمد بن سعيد السلاوي وسفارتـه إلى فرنسا

(العربية) د. نجــاة الــمـريـنـي، القائد محمد بن سعيد السلاوي وسفارتـه إلى فرنسا

Désolé, cet article est seulement disponible en العربية.

5 commentaires

  1. شكرا جزيلا الأستاذة نجــاة الــمـريـنـي، على مقالك القيم حول سفارة القائد محمد بن سعيد السلاوي إلى فرنسا بإعتباره مفتاح لقراءة يوميات هذا السفير التي تكتسي أهمية بالغة في اكتشاف مجتمع الأخر والتي تتضمن في نفس الوقت قراءة مقارنة لمجتمع الذات الذي يمثله السفير محمد بن سعيد السلاوي، خصوص وأن المغرب يعيش وضعية حرجة زمن هذه الرحلةالنصف الثاني من سنة 1865الى سنة 1866، ويهمنا في خطاب هذه الرحلة الجوانب الحضارية التي استرعت اهتمام صاحبها والتي تلامس المجتمع الفرنسي…
    أناشدك أستاذتي إذا كان ممكننا أن ترسل لي نسخة من يوميات هذه السفارة على بريدي ألإلكتروني لأني في أمس الحاجة اليها وأنا أشتغل في مشروع بحث الماستر على موضوع المدينة الأوربية من خلال الرحلات السفارية المغربية لمقارنة معطيات هذه الرحلة مع معطيات مجموعة من الرحلات التي استقرأت مضامينها، رحلة الصفار، الرحلة الأوربيةللحجوي، ورحلةوالعمراوي ورحلة السايح أسبوع الى باريس …وشكرا

  2. ليلى الشرايبي

    شكرا للأستاذة القديرة نجاة المريني على هذا المقال المميز،

    بالفعل تعتبر الرحلة مصدر تاريخي مهم في تتبع تطور الأحداث وتغير الذهنيات والعقليات عبر الزمان والمكان، فهي تعطينا إمكانية الإحاطة بواقع البلد المزار وأحواله السياسية والإجتماعية والإقتصادية، وتتيح لنا إمكانية الاطلاع على مواطن قوته وأسباب مدنيته خاصة إذا ما تعلق الأمر بتلك الرحلات السفارية التي إنطلقت من المغرب إلى بلاد إنجلترا وفرنسا والتي أخبرتنا عن مظاهر الحداثة الاروبية والرقي الاجتماعي والاقتصادي، لكن ما يعاب عن مثل هذه الرحلات هو أن الخطاب السفاري شكل أحيانا تراجعا مهما في مسار تطورها نظرا للعقلية التقليدية، وللتأخر الثقافي لكتاب المخزن والنخبة المخزنية كما فعل مثلا الطاهر الفاسي في الرحلة الإبريزية إلى الديار الإنجليزية فهو يفسر التطورات التي عرفها المجتمع الإنجليزي تفسيرا دينيا بخلفية فقهية مكفرا المجتمعات الأروبية، ويحضر ذلك عنده في المفردات التالية :
    دار الاسلام / دار الكفر ، العقل النوراني/ العقل الظلماني.

    من جهة أخرى أن جل هذه الرحلات تزودنا بالوقائع والأحداث والتطورات التي تهم البلد المزار.
    وتبقى سفارة بنسعيد إستثناءا لأنها إلى جانب الملاحظات التي أتت بها حول المجتمع الفرنسي، حاولت حث السلطان على تطبيق هذا النموذج في المغرب بمباشرة الإصلاحات العامة .

    وأخيرا أليست هناك إمكانية الإطلاع على تقارير المبعوثين الأجانب حول المغرب إذ يمكن أن تشكل مصدرا مهما لمقاربة واقع البلاد خلال هذه الفترة، بحيث يمكنها أن تعطينا صورة عن المغرب من منظور أجنبي؟

    وشكرا
    مع خالص التحية والتقدير.

  3. نجاة المريني

    الباحث الفاضل سعيد إد براهيم

    تحية طيبة ، وبعد
    شكرا على قراءتك للبحث ، وعلى طموحك العلمي ومتابعتك البحث الجاد في مشروعك الأكاديمي ، أما يوميات ابن سعيد فهي توجد في كتاب أنجزه الأستاذ مصطفى بوشعراء رحمه الله عن الأسرة البنسعيدية عنوانه :”التعريف ببني سعيد السلاويين ” في جزأين وصدر سنة 1991 ، عن مطبعة المعارف الجديدة ،كما سبقت الإشارة ،لأن اليوميات / الرحلة لم تطبع مستقلة . والرحلة غنية بالأخبار والمحكيات التي تكشف عن جانب حضاري أعجب به الرحالة بنسعيد ، كما ان أسلوبه في الرحلة يتأرجح بين الجودة وغيرها ،ولعلك تجد الكتاب في مكتبة كلية الاداب سواء في المحمدية او الدار البيضاء أو غيرهما في المكتبات العامة .
    وفقك الله وأعانك
    نجاة المريني

  4. نجاة المريني

    الباحثة الفاضلة ليلى الشرايبي
    مساء الخير ، سعدت بقراءتك للبحث ، وسعدت ببعد نظرك في استقراء الأحداث من خلال الرحلات وما يستلزم ذلك من تتـبع دقيق لماجرياتها ،وتـهـمّم باخبارها ، خاصة وأن الفترات التي كتبت فيها تلكم الرحلات لم تكن فترات انفتاح بكل ما تحمله الكلمة من معان حضارية ،فالاستعمار والبيئة المحافظة والمشاكل الاقتصادية كلها عوامل أدت إلى ما اكدته في تعليقك ، سيادة العقلية التقليدية . يجب ان ندرك جيدا المخاض الذي كانت تعرفه السلطة والنخب المحيطة بها والحياة العلمية التي سادت حينها ،والظروف المختلفة التي كانت تحول بين الانفتاح وبين الوضع القائم . المهم ان هناك حركة تأليف رحلة ، بما لها وما عليها ، أفادتنا في الاطلاع على المجتمع المغربي وعلى العلاقات السائدة بين الحاكم / السلطان وبين رؤساء الدول ، حيث كان للمبعوث الرحالة دور في تحريك الساكن مهما اختلفنا معه . ثم إن كتابة هذه الرحلات لم تكن في رأيي تتوجه إلى القارئ كما نفهم نحن , لذلك فحساب هذا الرحالة على ما دونه في رحلته أمر صعب ، يجب أن ننظر إليه في إطاره السياسي والاجتماعي السائد في عصره ،
    أما بالنسبة لتقارير الأجانب حول المغرب ، فيجب النظر في الأرشيف الفرنسي أو ما خـلفه المراقبون المدنيون عن البلدة التي كانوا يمارسون فيها السلطة ، وأشير إلى ما كتبه المراقب المدني جان كوستي عندما كتب عن العائلات الكبيرة الأهلية في سلا سنة 1925 ،كما جاء في العنوان الفرنسي ، غيرأني عندما قمت بتحقيق هذا الكتاب ، جعلت العنوان ، بيوتات سلا ، وقد نشرته الخزانة العلمية الصبيحية بمدينة سلا عام 1989 ، ففيه يعطي فكرة عن الاتصال بالسكان وعن حياتهم وانشغالاتهم ، خاصة وهو سيرفـع هذا التقرير / الكتاب إلى السلطة الفرنسية .
    تحياتي لك ، متمنية لك السداد والنجاح في أبحاثك العلمية .
    نجـاة المريني

  5. أشكرك جزيل الشكر سيدتي الفاضلة على هذا الإثراء في ميدان الرحلات السفارية، لنا فيكم رجاء لو سمحت تزويدنا في معلومات عن موضوع البعثات السفارية لفرنسا وإسبانيا في عهد السلطان محمد بن عبد الله 1757-1790م، طلبي موجه كذلك للطلبة والباحثين الاعزاء، ولنا منكم جزيل الشكر والثناء…….محبكم في الله أبو معاذ….التواصل يكون عبر بريدي الالكنروني souhilsoda@gmail.com

Répondre

Votre adresse email ne sera pas publiée.