مساء الخير
يكفي أن أقول لك إن العمل يأسر قارئه ولعل ذلك راجع إلى نفسه الروائي القوي الأمر الذي أخرجه من الكتابة الصحفية وأدخله إلى عالم الرواية والإبداع وأبقاك أديبا ومؤرخا كما عرفناك وأبان عن قدرة أخرى كامنة في عثمان المؤرخ
نص ممتع، جمع بين التشويق والفائدة. والقريب من سي عثمان يعرف ملكته الأدبية المتسترة تحت جلباب المؤرخ، ويعرف قدرته على استيفاء السهل الممتنع، أي تدليل المستعصي وتطويعه حتى يعود رهن إشارة المتخصص والعادي من القراء. قد يدرك مع هذا التمرين الموفق، أن الأوان قد حان ليلج جنسا مغايرا من الكتابة، أن يبتعد لبعض الوقت عن الخبر والواقعة ويكتب في ليس في الصحافة وحسب، بل وفي القصة والرواية. والقريب من سي عثمان يعلم علم اليقين أن هذه “الغواية” راودته غير ما مرة…
بداية موفقة صديقي العزيز
بلدياتك لطفي بوشنتوف
حوار يمزج بين المتعة والفائدة..، اكتشفتُ من خلاله السيد كلاوديو طوريش، وقوة حافظته مع عمره المتقدم. ووقفت كذلك على موهبة جديدة من مواهب سّي عثمان المتعددة! إنها “مهنة المتاعب”، وأقترح على النقابة الوطنية للصحافة الالكترونية بالمغرب أن تمنحه البطاقة المهنية!
بعد التحية، لديك مواهب صحفية واضحة جعلت روايتك ـ بأسلوبك الشقي ـ ممتعة جدا . تمنيت لو كتبت تحت الصور أسماء الظاهرين عليها . وفقك الله
الصحيح: بأسلوبك الشيق
مساء الخير
يكفي أن أقول لك إن العمل يأسر قارئه ولعل ذلك راجع إلى نفسه الروائي القوي الأمر الذي أخرجه من الكتابة الصحفية وأدخله إلى عالم الرواية والإبداع وأبقاك أديبا ومؤرخا كما عرفناك وأبان عن قدرة أخرى كامنة في عثمان المؤرخ
نص ممتع، جمع بين التشويق والفائدة. والقريب من سي عثمان يعرف ملكته الأدبية المتسترة تحت جلباب المؤرخ، ويعرف قدرته على استيفاء السهل الممتنع، أي تدليل المستعصي وتطويعه حتى يعود رهن إشارة المتخصص والعادي من القراء. قد يدرك مع هذا التمرين الموفق، أن الأوان قد حان ليلج جنسا مغايرا من الكتابة، أن يبتعد لبعض الوقت عن الخبر والواقعة ويكتب في ليس في الصحافة وحسب، بل وفي القصة والرواية. والقريب من سي عثمان يعلم علم اليقين أن هذه “الغواية” راودته غير ما مرة…
بداية موفقة صديقي العزيز
بلدياتك لطفي بوشنتوف
حوار يمزج بين المتعة والفائدة..، اكتشفتُ من خلاله السيد كلاوديو طوريش، وقوة حافظته مع عمره المتقدم. ووقفت كذلك على موهبة جديدة من مواهب سّي عثمان المتعددة! إنها “مهنة المتاعب”، وأقترح على النقابة الوطنية للصحافة الالكترونية بالمغرب أن تمنحه البطاقة المهنية!