الأربعاء , سبتمبر 17 2025
أحدث الإضافات
أنت هنا: الرئيسية / مقالات من الأرشيف / مقال من الأرشيف: محمد رابطة الدين، تعليق على تحقيق مواقع ثلاثة أبواب مرابطية في سور مراكش في مصدرين موحديين

مقال من الأرشيف: محمد رابطة الدين، تعليق على تحقيق مواقع ثلاثة أبواب مرابطية في سور مراكش في مصدرين موحديين

RabitatEddin WEB

مقال من الأرشيف: محمد رابطة الدين، تعليق على تحقيق مواقع ثلاثة أبواب مرابطية  في سور مراكش  في مصدرين موحديين

الجمعية المغربية للبحث التاريخي ومعهد الدراسات الافريقية .
متنوعات حليمة فرحات.
الرباط. 2005.

تحميل وقراءة المقال: 

pdf

3 تعليقات

  1. في البداية اتقدم بالشكر الجزيل للجمعية المغربية لبحث التاريخي ، على فتح هذه النافدة التفاعلية بين الحاثين وقرائهم، وإتاحة الإمكانية للتساؤل والاستفسار،وايضا اتقدم بالشكر الجزيل لإدارة الموقع على قبولي ضمن قرائها، من شأن الوقوف على أهمية تصحيح بعض المعطيات التاريخية، خاصة في مجال التحقيق أن يدقق الإشكالات العلمية والتاريخية المطروحة من جانب، ومن جانب اخر تصويب المعلومات التاريخية بالنسبة للمتلقي، نهيك عن الحفاظ على التسلسل المنطقي للأحداث بعيدا عن عناصر التشويش والفراغات ، هذا ما ذهب إليه الأستاذ رابطة الدين في مقاله هذا المعنون ب ” تعليق على تحقيق ثلاثة أبواب مرابطية في سور مراكش في مصدرين موحديين”، منطلقا من الأصل النظري لضرورة تحيين بعض المعطيات التي أوردها مجموعة من المحققين في توطين أربعة أبواب في سور مدينة مراكش وهي: باب الشريعة ، باب الخميس، باب الصالحة، باب المخزن، بالتركيز أساسا على مصادر معايشة للفترة المرابطية والموحدية وايضا بالتدقيق على أهمية الانطلاق من الطوبونيميا التي تؤدي إلي التوطين الصحيح لهذه الأعلام الجغرافية، ” باب المخزن مثلا” / إلي جانب الرجوع إلي مناهج أخرى أهمها استعمالات الناس لهذه التسمية من عدمها لان الاستعمال اليومي لأي تسمية هو الذي يحفظها من الاندثار، كما أن التغيرات التي تتعرض له تفيد التغيرات التاريخية التي يعرفها المجال، وأهم عنصر أساسي في هذا المقال استعمال الخريطة لتوطين الأبواب كوسيلة إيضاح لا يجادل احد في أهميتها.

  2. بداية أتقدم جزيل الشكر والإمثنان للأستاذ الفاضل، على هذا المقال الذي ما من شك سيفيد الطلبة الباحثين الجدد، لا سيما ما قدمه من توجيهات حول كيفية التحقق من بعض المواقع الجغرافية ذات قيمة تاريخية، فهذا المجال ما زال يحبو في المغرب نظرا لما يكتسبه من صعوبة لدى الباحثين.
    وأنا أقرأ المقال أول ما تبادر إلى ذهني هو التعليق على باب فاس، فلقد قمنا ببحث ميداني حول مدينة سلا وذلك بجرد التراث المادي للمدينة، ومن ضمن ما وقفنا عليه هو باب فاس ويأخذ اليوم اسم باب الخميس أو باب سوق الخميس وهو الأمر الحاصل بالنسبة للباب فاس بمراكش يطلق عليه كذلك بباب الخميس، من هذا المنطلق أود أن أسأل الأستاذ عن هذا التشابه الحاصل في تخطيط كل من مدينة سلا ومدينة مراكش ، فهل هذا التخطيط يمكن أن ينطبق على جميع المدن الإسلامية خلال العصر الوسيط؟ أم أن هذا التشابه كان بمحظ الصدفة.
    فلدي رغبة جامحة لتفسير هذا التشابه، وشكرا للجمعية المغربية للبحث التاريخي على منحها هذه الوسيلة لتواصل مع ذوي الإختصاص.

  3. أتقدم بالشكر الجزيل لأستاذي محمد رابطة الدين على هذا المقال المفيد، سواء للطالبةالباحثين أو لجميع المهتمين بهذا المجال.

اضف رد

لن يتم نشر البريد الإلكتروني .