أنت هنا: الرئيسية / أرشيف مواد الموقع / تعلن الجمعية المغربية للبحث التاريخي عن فتح باب الترشيح لجائزة الباحثين الشباب، بمناسبة الذكرى الأربعين لتأسيسها.
تعلن الجمعية المغربية للبحث التاريخي عن فتح باب الترشيح لجائزة الباحثين الشباب، بمناسبة الذكرى الأربعين لتأسيسها.
تستطيعون دعم هذه المبادرة التي لا تخفى عليكم أهميتها والعمل على إنجاحها وذلك بحَث طلبتكم على المشاركة واحتضان مساهماتهم بالمراجعة والتوجيه ولنعمل جميعا على تكوين خلف يواصل تحمل المسؤولية بنجاح.
مشروع موفق ، يسعى إلى حث الباحثين الشباب على الدرس والبحث وسبر أغوار الوقائع والأحداث التاريخية تحليلا ومناقشة ،وتشجيع ثلة من المتميزين على متابعة مسيرة الأساتذة الكفاة في الميدان كي يأخذوا المشعل في ميدان البحث التاريخي بأناة وحسن استيعاب .فشكرا للمسؤولين عن الجمعية المغربية للبحث التايخي على مواكبتهم لأعمال طلابهم وتأطيرهم لأبحاثهم ، وتهنئة لهم على المشروع العلمي الهادف إلى تشجيع الأقلام الشابة في البحث والدرس .
مبادرة طيبة جداً، وأخيرا تحققت ، وكنت من أوائل الداعين لها في عدد من مناسبات المناقشات التي كانت تعقب الاجتماعات العامة للجمعية المغربية للبحث التاريخي بعد الأيام الوطنية، ولكن لم تتم استشارتي في صياغة مشروعها، ومع ذلك فهي مبادرة تستحق كل تقدير، لكن اتمنى ان لا تقتصر على مناسبة الذكرى الأربعين، بل ان تكون كل سنتين مثلا او ثلاث سنوات تشجيعا للباحثين الشباب.
الفاضل المحترم سيدي ابراهيم القادري، يسرنا أننا تمكنا من تحقيق جزء من رغبة عبرت عنها في مناسبات متعددة، ومبادراتك في تشجيع الباحثين الشباب سمة من سمات شخصيتكم المتفتحة والمتعاونة، والمجال مفتوح لكل اقتراحاتك الهادفة إلى تطوير هذا المشروع، وبصفتك عضوا في اللجنة العلمية للجمعية فنصيبك من تقويم الأعمال المقدمة للجائزة سيكون وافرا إن شاء الله. وبفضل تشجيعاتكم سنعمل على أن تكون الجائزة سنوية. بالنسبة لمحمد أجيبه بأن المسابقة مقتصرة حاليا على الباحثين المغاربة فقط، وأجيب السيد نعيم بأن المساهمات ترسل بالبريد الإلكتروني كما هو مبين في الإعلان ، وترسل إلى الأستاذ محمد ياسر الهلالي، في عنوانه الإلكتروني، ويمكن الاتصال به هاتفيا لكل استفسار. وبالتوفيق لجميع المشاركين.
مبادرة طيبة تستحق كل التشجيع والتنويه..
مشروع موفق ، يسعى إلى حث الباحثين الشباب على الدرس والبحث وسبر أغوار الوقائع والأحداث التاريخية تحليلا ومناقشة ،وتشجيع ثلة من المتميزين على متابعة مسيرة الأساتذة الكفاة في الميدان كي يأخذوا المشعل في ميدان البحث التاريخي بأناة وحسن استيعاب .فشكرا للمسؤولين عن الجمعية المغربية للبحث التايخي على مواكبتهم لأعمال طلابهم وتأطيرهم لأبحاثهم ، وتهنئة لهم على المشروع العلمي الهادف إلى تشجيع الأقلام الشابة في البحث والدرس .
مبادرة طيبة جداً، وأخيرا تحققت ، وكنت من أوائل الداعين لها في عدد من مناسبات المناقشات التي كانت تعقب الاجتماعات العامة للجمعية المغربية للبحث التاريخي بعد الأيام الوطنية، ولكن لم تتم استشارتي في صياغة مشروعها، ومع ذلك فهي مبادرة تستحق كل تقدير، لكن اتمنى ان لا تقتصر على مناسبة الذكرى الأربعين، بل ان تكون كل سنتين مثلا او ثلاث سنوات تشجيعا للباحثين الشباب.
هل المسابقة مقتصرة على المغاربة فقط؟
السلام عليكم ،مشكورين على المبادرة الطيبة:هل سيتم ارسال المسهمات عبر البريد الالكتروني اما من خلال طريقة أخرى
الفاضل المحترم سيدي ابراهيم القادري، يسرنا أننا تمكنا من تحقيق جزء من رغبة عبرت عنها في مناسبات متعددة، ومبادراتك في تشجيع الباحثين الشباب سمة من سمات شخصيتكم المتفتحة والمتعاونة، والمجال مفتوح لكل اقتراحاتك الهادفة إلى تطوير هذا المشروع، وبصفتك عضوا في اللجنة العلمية للجمعية فنصيبك من تقويم الأعمال المقدمة للجائزة سيكون وافرا إن شاء الله. وبفضل تشجيعاتكم سنعمل على أن تكون الجائزة سنوية. بالنسبة لمحمد أجيبه بأن المسابقة مقتصرة حاليا على الباحثين المغاربة فقط، وأجيب السيد نعيم بأن المساهمات ترسل بالبريد الإلكتروني كما هو مبين في الإعلان ، وترسل إلى الأستاذ محمد ياسر الهلالي، في عنوانه الإلكتروني، ويمكن الاتصال به هاتفيا لكل استفسار. وبالتوفيق لجميع المشاركين.
شكرا لأساتذتا الأفاضل، مبادرة تستحق التقدير، سنقدم مشاركتنا لطالما انتظرنا مثل هكذا مبادرات، الشكر كل الشكر للجمعية المغربية للبحث التاريخي المتهممة يالبحث التاريخي في المغرب، وشكرا للأستاذ المنصوري والأستاذ القادري بوتشيش.