محمد حبيدة، تاريخ أوروبا: من الفيودالية إلى الأنوار، طبعة ثانية، الرباط، دار أبي رقراق، 2016، 236 صفحة.
يتناول الكتاب التطورات الاجتماعية والاقتصادية والفكرية التي عاشتها أوروبا خلال مرحلة ممتدة من عصر الإقطاع في القرون الوسطى إلى غاية عصر التنوير، مرورا بعصر النهضة. Maglie Minnesota Timberwolves Air Max 87 وما يتضح من هذه التجربة التاريخية هو أن هذه التطورات سارت في ثلاثة اتجاهات رئيسية: الحرية والعقل والتقنية. Adidas Nmd Pk Runner ray ban femme pas cher وكانت النهضة، وما رافقها من تغيرات في نمط الإنتاج وتصور الدين ونسق الثقافة، محطة رئيسية في هذه المسارات، ومؤثرة في مجموع المتغيرات اللاحقة التي عرفتها أوربا، وبقية العالم فيما بعد.
nike air max 2016 blauw ذلك أن النهضة تمثل انتقالا هائلا من وضع إلى آخر: من الشتات السياسي إلى الدولة القومية، من هيمنة الجماعة إلى نزعة الفرد، من التسليم بالموروث إلى الحس النقدي، من الكاثوليكية إلى البروتستانتية.
Green Bay Packers Jerseys فإذا كان العصر الوسيط ظاهرة كاثوليكية، فإن العصر الحديث ظاهرة بروتستانتية.
البحث في تاريخ اوربا